[justify]على صفحات شبكة "[color=#000080]أسوشيتد برس[/color]" كتب "[color=#000080]تودي بيتمان[/color]" الصحفي بالأسوشيتد برس - مقالاً حول أوضاع المسلمين في أعقاب الاعتداءات الدامية بميانمار، وتهجيرهم من ديارهم، والتحدِّيات التي تَختبر ديمقراطية نظام الدولة، يقول فيه:[/justify][justify]لم يعد هناك أحد من المؤمنين المسلمين بالمساجد الرئيسة بهذه القرية المُهدَّمة، ولم يَعُد هناك طلاب مسلمون بجامعتها، لقد اختفوا من الأسواق، وأصبحوا مُفتقدين بالميناء، وصاروا مرعوبين من مجرد السير بأيٍّ من شوارع وسط البلد.[/justify][justify] [/justify][justify]فبعد ثلاثة أشهر ونصف من المصادمات الأكثر دمويَّة في التاريخ بين البوذيين من عِرقية الراكين بميانمار، والمسلمين غير حاملي الجنسية المعروفين باسم "[color=#000080]الروهينجا[/color]" - تُرِكت قرية "[color=#000080]سيتوي [/color][color=#0000ff]Sittwe [/color]" الغربية مليئة بألسنة اللهب، ولا أحد يعلم تحديدًا متى أو حتى إذا ما كان الروهينجا سيُسمح لهم باستئناف حياتهم اللاتي عاشوها من قبلُ هنا.[/justify][justify] [/justify][justify]لقد غيَّر الصراع بصورة جذرية المشهدَ الجغرافي لعاصمة الدولة الساحلية، ما فتح الطريق أمام سياسة مزعجة لعزْلٍ مدعومٍ حكوميًّا، بما يتعارض بشدة مع الإصلاحات الديمقراطية التي وعدت العالمَ بها حكومةُ ميانمار، وهذا منذ أن انتهى مرور نصف قرن على الحكم العسكري العام الماضي.[/justify][justify] [/justify][justify]وفي الوقت الذي يتحرك فيه "[color=#000080]الراكين[/color]" بحرية، حُبس نحو 75 ألفًا من مسلمي "[color=#000080]الروهينجا[/color]" بصورة مأساوية بمعسكر خارج "[color=#000080]سيتوي[/color]"، وذلك من خلال سلسلة من التهجير القروي في مقاطعة واحدة بوسط البلد، لا يَجرؤون على مغادرتها؛ خشية التعرُّض للاعتداءات.[/justify][justify] [/justify][justify]وبالنسبة لمواطني القرية من المسلمين، فإن حياتهم تُعتبر حياة إقصاءٍ وتمييزٍ، وتعتبر أي شيء سوى المساواة، فقد قال "[color=#000080]ثانت سين[/color]" أحد أصحاب المحلات الروهينجا، والذي اختبأ منذ يونيو بالحي الذي يَقطنه أغلبية من الروهينجا بوسط "[color=#000080]سيتوي[/color]"، والتي لم تَلتهمها النيران: "[color=#000080]نحن نعيش كالمساجين هنا[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]وبسبب الخوف من مغادرة المكان، فإن الرجل البالغ 47 عامًا لا يستطيع أن يمارس أيَّ عملٍ، فما تزال الأبواب الزرقاء الخشبية المُوصدة لمتجر بيع الأدوية الخاص به، مهجورة وحيدة داخل السوق الرئيس بالمدينة، والذي يعتبر مكانًا غير مسموح للروهينجا دخوله الآن.[/justify][justify] [/justify][justify]تعود الأزمة في غرب ميانمار إلى عقود للوراء، وتمتدُّ جذورها في نزاعٍ جدلي كبير حول حقيقة الإقليم الذي جاء منه السكان المسلمون، وبالرغم من أن العديد من الروهينجا عاشوا في ميانمار لأجيال، فإنهم يُعاملون بصورة سيِّئة؛ لاعتبارهم أجانبَ دُخلاءَ، أتَوا من دولة بنجلاديش المجاورة للاستيلاء على الأراضي.[/justify][justify] [/justify][justify][color=#800000]تُقدِّر الأُمم المتحدة عددهم بنحو 800 ألف،[/color] إلا أن الحكومة لا تعتبرهم أحد المجموعات العرقية بالدولة التي تبلغ 135 مجموعة عرقية، كما أن بنجلاديش حرَمتهم من الحصول على الجنسية والمواطنة، وتؤكد مجموعات حقوق الإنسان أن العنصرية تلعب دورًا في هذا، فالعديد من الروهينجا الذين يتكلمون بلهجة بنجالية متميزة، ويُشبهون مسلمي بنجلاديش، لديهم لون جلد أكثر سوادًا، ويتعرَّضون للتمييز ضدهم بصورة كبيرة.[/justify][justify] [/justify][justify]وفي وقت متأخِّر من شهر مايو، ارتفعت وتيرة التوتر بعد أن تعرَّضت إحدى نساء الراكين للاغتصاب والاعتداء، والتي زُعِم مسؤولية ثلاثة من الروهينجا عنه بإحدى قرى "[color=#000080]سيتوي[/color]"، وبحلول منتصف يونيو اندلَعت المناوشات بين عصابات الخصوم التي حمَلت السيوف والحِراب، والأعمدة الحديدة عبر المنطقة، ولقد أشارت التقديرات المتحفظة إلى أن حصيلة القَتلى بلغت 100 قتيل على مستوى الدولة، بالإضافة إلى حرْق 5000 مسكن، بالإضافة إلى العشرات من المساجد والأدْيِرة.[/justify][justify] [/justify][justify]لقد عانت "[color=#000080]سيتوي[/color]" من حجم أكبر من الدمار مقارنةً بغيرها، واليوم تَنتشر في كل مكان رُقَع الأراضي السوداء المليئة بحُزَم الأشجار المعقدة، وأكبر هذه الرُّقَع تُدعى "نارزي"، والتي اعتُبرت وطنًا لـ10000 مسلم.[/justify][justify] [/justify][justify]وقد اتَّهمت منظمة "[color=#000080]هيومن رايتس ووتش[/color]" القوات الأمنية بالتواطؤ مع عصابات الراكين في وقائع الاعتداءات والتشويه، من خلال فتح النيران على الروهينجا، حتى في الوقت الذي كانوا يحاولون جاهدين إطفاءَ ألسنة اللهب عن منازلهم المُحترقة.[/justify][justify] [/justify][justify]لقد وصف وزير الدولة لشؤون الحدود "[color=#000080]ثين هتاي[/color]" حالة "[color=#000080]سيتوي[/color]" الراهنة في حديثه إلى وفدٍ زائر من الدبلوماسيين الأمريكيين في فترة مبكرة من هذا الشهر، وأشار إلى خريطة المدينة، وقال: "[color=#000080]يوجد الآن خطوط لا يُمكن عبورها من قِبَل الجانبين أو غيرهم[/color]"، وقال: "[color=#000080]سيكون هناك عدوان، سيكون هناك نزاع[/color]"، وقال بابتسامة لطيفة: "[color=#000080]ليس هذا ما نريد[/color]"، وقال: "[color=#000080]ولكن هذا حقيقةُ ما نواجه[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]وبينما تحمي الشرطة والجنود المساجد ويحرسون الروهينجا بمعسكر الإيواء، إذ إن هناك الكثير الذي لا يستطيعون فعْله، فعلى سبيل المثال أصدرت مجموعة محلية مكونة من 300 زعيم بوذي منشورًا يطالب المواطنين الراكين بعدم التعامُل مع مسلمي الروهينجا، أو حتى التحدث إليهم؛ يقولون: إن هذه الطريقة الوحيدة لتجنُّب العنف.[/justify][justify] [/justify][justify]وفي داخل مستشفى "[color=#000080]سيتوي[/color]" المحلية الوحيدة، يوجد قسم تَمَّ تأسيسه لخدمة المرضى المسلمين فقط، إلا أنه في أحد الأيام القريبة لم يكن فيه سوى أربعة مرضى من المسلمين، والذين قالت أُسرهم: إنهم لا يستطيعون الذهاب إلى هناك إلا في حراسة الشرطة.[/justify][justify] [/justify][justify]وأما في جامعة القرية، فالمواطنون الراكين هم فقط مَن يَحضُرون الآن، وفي السوق الرئيس يُطلب بطاقات الهُوية البلاستيكية للدخول؛ هذه البطاقات ذات لونٍ وردي لأصحاب المحلات، وأصفر للعُملاء، ولا شيء للروهينجا.[/justify][justify] [/justify][justify]إن الأزمة شكَّلت أحد أخطر التحديات القائمة أمام حكومة "ثين سين" الآخذة في النمو والتطور، والتي أعلنَت أن الدولة في حالة طوارئ، وحذَّرت من أن عدم الاستقرار إذا انتشَر، فقد يهدِّد تحوُّل الدولة المتنامي تُجاه الديمقراطية.[/justify][justify] [/justify][justify]وبالرغم من احتواء المصادمات، وتعيين لجنة مستقلة لدراسة الصراع والتوصية بالحلول، فإن الحكومة أظهرت القليل من الإرادة السياسية للتقدم.[/justify][justify] [/justify][justify]إن مشكلة الروهينجا تُعتبر قضية غير مشهورة بعُمقٍ في ميانمار، حتى إن زعيمة المعارضة "آنج سان سون كي" المعتقلة السياسية السابقة، التي سجنها الجيش - فشِلت في التحدث نيابةً عنها، وفي يوليو اقتَرح "ثين سين" نفسه أن يتمَّ إرسال الروهينجا إلى أي دولة أخرى ترغب في الحصول عليهم.[/justify][justify] [/justify][justify]وفي هذا الصدد قال "[color=#000080]ماثيو سيمث[/color]" - الباحث لمنظمة "[color=#000080]هيومن رايتس ووتش[/color]"، والذي كتب تقريرًا للمنظمة التي مقرها نيويورك حول عدم الاستقرار الأخير -: "[color=#000080]في إطار ذلك السياق، نحن نراهم معزولين في معسكرات قذِرة، أو يَفِرُّون خارج البلاد، وفي بعض الحالات يُجمَعون ويُسجنون[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]في الأماكن مثل "[color=#000080]سيتوي[/color]" يقول "[color=#000080]سيمث[/color]": "[color=#000080]يوجد خطر العزل المستمر[/color]"، وقال: "[color=#000080]لا شيء من هذا يُبشِّر باحتمال وجود ديمقراطية متعددة العِرقيَّات[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]وفي هذه الأثناء تُشير الإحصاءات الحكومية إلى أن الأزمة تسوء على الأقل بالنسبة للروهينجا.[/justify][justify] [/justify][justify]وبالرغم من أن النازحين الراكين على مستوى الدولة، انخفَض من نحو 24 ألفًا في بداية هذه الأزمة إلى 5600 في هذه الأيام - فإن عدد الروهينجا المهجَّرين ارتفع من 52 ألفًا إلى 70 ألفًا، ويقع غالبهم في معسكرات الإيواء خارج "[color=#000080]سيتوي[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]وقد ألقت الحكومة باللَّوم على الروهينجا أنفسِهم؛ حيث زعمت أنهم لم يَفقدوا ديارهم، ولكنهم أرادوا الحصول على المساعدات، ومع ذلك فإن "فقْد الأمن" يعتبر عنصرًا محتملاً، ومن ناحية أخرى، فقد اتَّهمت منظمة العفو الدولية السلطات بحجز المئات من الروهينجا أثناء ممارسات القمع التي أعقَبت الصراع، والتي غالبًا ما استهدَفت المسلمين فحسب.[/justify][justify] [/justify][justify]وفي أغسطس تَمَّ تهجير 3500 فرد بعد وقوع مصادمات جديدة شهِدت حرْق نحو 600 منزل بقرية "كياوكتاو" ([color=#0000ff]Kyauktaw[/color]) طبقًا لما ذكَرته الأُمم المتحدة.[/justify][justify] [/justify][justify]وفي أماكن أخرى بولاية "[color=#000080]راكين[/color]"، استأنَف الجيش استعمال القوة ضد المسلمين، فقد أمر أهالي القرية بزراعة حقول الأرز الخاصة بالجيش، وأن يعملوا حمَّالين، وأن يعيدوا بناء المنازل المدمَّرة، وهذا طبقًا لتقرير "[color=#000080]مشروع أركان[/color]" إحدى المجموعات النشطة.[/justify][justify] [/justify][justify]وأما في "[color=#000080]سيتوي[/color]"، فإن الخوف المشترك وفِقدان الثقة يرتفعان بقوة؛ حتى إن 7000 من الروهينجا يزدحمون في حي مهدَّم يُدعى "[color=#000080]أونج مينجلار[/color]"، ولم يخرجوا منه منذ يونيو، وهذا آخر كتلة يَقطنها المسلمون بوسط البلد، والذي يستغرق خمس دقائق لتَعبره سيرًا على الأقدام.[/justify][justify] [/justify][justify]وعن الوضع المأسوي، قال "[color=#000080]ثانت سين[/color]" صاحب المتجر الروهينجي الذي يعيش في "[color=#000080]أنوج مينجلار[/color]": إن الحكومة ترسل إمدادات من الأرز، إلا أن الحصول على غالبية الأشياء الأخرى جميعها يتطلَّب رشاوى باهظة وعلاقات، ولا يوجد إلا مسجد واحد، ولا يوجد عيادات أو رعاية طبية أو مدارس، وأما "[color=#000080]ثانت سين[/color]"، فقلِق من أن مدَّخراته ستَنفَد خلال أسابيع.[/justify][justify] [/justify][justify]إن الرجل المتزوج والأب لخمسة أبناء، لم يعد قادرًا على فتْح مَتجره منذ أن أمرَت السلطات بغلقه منذ ثلاثة أشهر، ويتذكَّر أن أحدهم قال له: "[color=#000080]هذا للراكين الآن[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]وقال: "[color=#000080]كل ما نريده العودة للعمل[/color]"، وأضاف: "[color=#000080]الحكومة لا تفعل شيئًا لمساعدتنا على استعادة حياتنا[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]إن جميع الطرق الأربعة المؤدية إلى "[color=#000080]أونج مينجلار[/color]" تَحرسها الشرطة، وفي الخارج بعد حواجز الطريق يوجد أسلاك شائكة، والأخشاب التي تقسم المنطقة عن باقي القرية؛ حيث يسير الراكين بحريَّة، وبعض الأوقات يَهتفون بصرخات عنصرية، أو يَقذفون الحجارة من خلال النبال.[/justify][justify] [/justify][justify]وعلى جانب الطريق يستند إلى الخلف على كرسي معدني غطَّاه الصدأ "[color=#000080]أي مينت[/color]" البالغ 57 عامًا، مواطن الراكين، والذي يُمعن النظر في مجموعة من الرجال المسلمين ذَوي اللِّحى الموجودين بـ"[color=#000080]أونج مينجلار[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]وكان يقول: "[color=#000080]أنا لا أشعر بشيء تُجاه أولئك الرجال الآن[/color]"، وأضاف: "[color=#000080]بعد ما حدث، لم يَعُد من الممكن الوثوق بهم، ولكي أقول الحقيقة، نحن نريد منهم أن يَخرجوا من هنا[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]وأما "[color=#000080]هلا ثاين[/color]" المحامي العام لولاية راكين، فينفي أن هناك أيَّ سياسات حكومية للإقصاء الإجباري، ويقول: إن القوات الأمنية منتشرة لحماية الجانبين، وليس لتَفْرقتهما، ولكنه اعترَف بأنه لا يوجد شرطة أو جنود بالقدر الكافي الذي يجعل المجتمعَينِ يشعرانِ بالأمن، وأنه ما يزال يوجد عَقبات في طريق المصالحة.[/justify][justify] [/justify][justify]وقال: "[color=#000080]نريدهم أن يَحيَوا معًا، هذا هدفنا، ولكننا لا نستطيع إجبار الأفراد على التغيير[/color]"، وقال أيضًا: "[color=#000080]ما يزال الغضب يتصاعد، ولا واحد من الجانبين يمكنه نسيان أنهم فقَدوا أفراد أُسَرهم ومنازلهم[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]وقال كذلك: "[color=#000080]إنه بالنسبة للوقت الراهن، فإن الحكومة تدرس كلَّ طريقٍ ممكن لجعْل الحياة طبيعية مرة أخرى[/color]".[/justify][justify] [/justify][justify]فعلى سبيل المثال: تَسمح للطلاب الراكين بالحضور إلى الجامعة في الصباح، بينما تَسمح للروهينجا بالحضور بعد الظهر.[/justify][justify] [/justify][justify]وأما "[color=#000080]ثين هتاي[/color]" ([color=#0000ff]Thein Htay[/color]) وزير الشؤون الحدودية، فكان أكثر تبلُّدًا وفِقدانًا للحس؛ حيث قال: "[color=#000080]ربما نبني مركزًا تسويقيًّا آخرَ، مركزًا تجاريًّا آخر، ميناءً آخر، بالنسبة للروهينجا؛ لأنه سيكون صعبًا جدًّا أن نفعل غير ذلك[/color]".[/justify]
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 33 بتاريخ السبت سبتمبر 28, 2024 4:57 pm
مواضيع مماثلة
للإعلان على المنتديات بشكل رسمى و ظهوره بجانب المنتديات أو على شكل بانر إعلانى أو نص متحرك....
يرجى الإتصال بالمدير على رقم : 00967773844512 أو 00967700347470
أو التواصل معه عبر الرسائل أو الشات عن طريق :
1- Fuadalsharaby@gmail.com
2- Fuaddos@hotmail.com
يرجى قبل الإتصال أو التوصل بأى طريقة أُخرى يرجى المشاركة بتعليق للتعبير عن رغبتك.
و شكراً جزيلاً على تعاونكم معنا !
كلمة شكراً لن تخسركم شىء للتعبير عن تقديركم لنا و لمنتدانا !
يرجى الإتصال بالمدير على رقم : 00967773844512 أو 00967700347470
أو التواصل معه عبر الرسائل أو الشات عن طريق :
1- Fuadalsharaby@gmail.com
2- Fuaddos@hotmail.com
يرجى قبل الإتصال أو التوصل بأى طريقة أُخرى يرجى المشاركة بتعليق للتعبير عن رغبتك.
و شكراً جزيلاً على تعاونكم معنا !
كلمة شكراً لن تخسركم شىء للتعبير عن تقديركم لنا و لمنتدانا !
مصاعب المسلمين تتحدى طموحات الديمقراطية بميانمار
Admin- المدير العام
- عدد المساهمات : 156
الموقع : fuadalmansary.yoo7.com
- مساهمة رقم 1
الجمعة نوفمبر 08, 2013 6:24 pm من طرف Admin
» موضوع خاص بطلبات الاشراف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 6:15 pm من طرف Admin
» دستور الجمهورية اليمنية
الجمعة نوفمبر 08, 2013 5:22 pm من طرف Admin
» ايها العضو الجديد لماذا ترحل ؟
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:55 pm من طرف Admin
» اناشيد اسلامية
الجمعة نوفمبر 08, 2013 12:18 am من طرف Admin
» وتعاونوا على البر والتقوى
الخميس نوفمبر 07, 2013 10:41 pm من طرف Admin
» فيتامين "هـ" يقى من الإصابة بالسرطان
الخميس نوفمبر 07, 2013 10:20 pm من طرف Admin
» [ دراسة جديدة: أدوية الاكتئاب تفشل فى علاج نصف المكتئبين ]
الخميس نوفمبر 07, 2013 10:13 pm من طرف Admin
» المثلية علاج للاكتئاب
الخميس نوفمبر 07, 2013 9:59 pm من طرف Admin